الخميس، 17 فبراير 2011

بفكر فيك


لِيهْ لآ فَگرتُ فِيّ [ حُبِـهْ ] سَهِيتْ !
وَ أنَسِى گلْ الليّ جَآلسِينْ مَعِيّ ,,

وَ لِيهْ إذآ جَتْ عَينِيّ بْ / عَينِهْ [ إنَعْمِيتْ ] !
وَ قَلِبيّ أسَمعُ دَقِتهُ بِينْ أضَلُعِـيّ ,,

وَ لِيهْ لآ حَآوَلتْ [ أصَـدْ ] مَآ قَوْوْيتُ !

ضَآيعْ مَآ أقَدِرُ أحَحَدِدُ مَوْقِعـيّ ,,
. . . أعَتِقدْ إنِيّ تَأگـدِتُ وَ درَيتْ !

إنِيّ مَهمْآ رِحَحَتْ [ هَوْ ] مَرجْعِيّ ,,

وَ الدِليلْ إنِيّ بْ / { سَبِتهْ إنَتُهِيِيِتْ } ‘‘
[ تَلِفونَيّ ] أدوَرهُ وَ هَوْ فِيّ يَـدِيّ !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق